وعــد
أش ٦٥: ٢٤
وَيَكُونُ أَنِّي قَبْلَمَا يَدْعُونَ أَنَا أُجِيبُ، وَفِيمَا هُمْ يَتَكَلَّمُونَ بَعْدُ أَنَا أَسْمَعُ.
الرب منتظر ان يسمع صوتك
لتأتيك الإجابة من السماء
لا تتردد في طلب الرب الوحيد القادر أن يسمع ويعطيك الإجابة . لكل أمور حياتك
حتى لو كان المنظور غير مطمئن لك ثق في قدرة الرب ألهك واطلب تجد .اقرع ليفتح لك باب النجاة والخلاص من كل ما تمر بيه . من ظروف الحياة
مرض هو شافي
خطيه هو غافر
موت هو الحياة
احتياج هو المسدد كل إعواز لحياتك
تثق في ألهك واطلب ليسمعك لأنه الوحيد الذي يسمع ويستجيب
وهو وعد بذلك
أمين
بقلم القس عادل منصور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق