الصديق.......؟

الصديق.......؟

:11:

الصديق كلمة تقال لاثنين يتعاملوا مع بعض في أمور الحياة وكل الظروف المختلفة

ونتامل فى كلمة الصديق من خلال كلمة الله

ام 27 : 9

الدهن والبخور يفرحان القلب وحلاوة الصديق من مشورة النفس.

:11::13:

يذكر الكتاب صفات الصديق

سخرة – يتحمل

يعمل للحياة- دائمأ يعمل ما هو للخير

حلومثل البخور والدهن

ويتكلم الكتاب ايضا عن الاصدقاء اللذين يفرحون لاصدقائهم

يو 3 :29

من له العروس فهو العريس.واما صديق العريس الذي يقف ويسمعه فيفرح فرحا من اجل صوت العريس.اذا فرحي هذا قد كمل

أخى وأختى

ما هو شعورك نحو صديقك ؟


هل تشعر انه اخيك وليس صديقك تفرح لفرحة وتحزن لحزنة ام انك لاتبالى بحياته

ومن هو صديقك ؟

أجاوب عليك بان الصديق هو الذى ياخد بيدك لاعلى ويقدمك الى الامام وليس الى الخلف

لو14 :10

بل متى دعيت فاذهب واتكئ في الموضع الاخير حتى اذا جاء الذي دعاك يقول لك يا صديق ارتفع الى فوق.حينئذ يكون لك مجد امام المتكئين معك.

توجد فى العالم صدقات بين نساء وبين رجال وبين شباب وشبات

بمختلف الاعمار

لكن هذه الصدقات تؤخر الإنسان ولا تقدمة وتبعده عن الرب اله


1كو 15 :33


لا تضلوا.فان المعاشرات الرديّة تفسد الاخلاق الجيدة

ويوجد أيضاء صدقات تفسد الاخلاق

لكن

- يوجد محب ( صديق) الزق من الاخ ام 18 : 24

أخي وأختي

هل تراجع نفسك وتفتش عن أصدقاءك الحقيقيين اللذين يهتمون بيك فى الضيق . ولا يهتمون لمصلحتهم فقط

وتكتشف من يدعى انه صديقك للمصلحة فقط

نوعيات انتهازية بداعي الصداقة

- الإنسان عندما يكون في منصب او يقدم خدمات معينة للاخرين


ترى الجميع يتسابقون لكسب وده وادعاء أنهم أصدقاء .






- وان كنت تمتلك وسيلة ماء يستفيد منة البعض وان فقدتها المستفيدين لا يسالون عليك مع أنهم يدعون أنهم أصدقائك

أخى وأختى :-

حدد من هم اللذين يعطونك بدون ما يأخذون ويفرحون لفرحك ويحزنون لحزنك . واعلم أنهم هما اللذين يجمعك بهم الرب . هما الأصدقاء الحقيقيين

لاتفرح بالشكل او المظهر او المنصب فى اختيار أصدقاءك

بل افرح بالصديق المحب لك بدون غرض وهو المؤمن المختبر الرب الذى يعرف قيمة الوفاء

بقلم ق عادل