بعض من حياة يسوع المسيح علي الارض
1- التواضع :-
فلبي 2 : 7
لكنه اخلى نفسه آخذا صورة عبد صائرا في شبه الناس
أخي الاتعلم ان الرب يسوع هو ملك الملوك ورب الارباب جاء الي العالم مولود في مزود لكي يعطيك حياة ابدية وان تقبلة مخلص شخصي لحياتك
الا تعلم انه كان يجول يصنع خيرأ . ماشيأ علي قدمية من بلد الي اخري ؟
لماذا لانه يحبك ويحبني ويحب كل من يقبل الية
كما هو مكتوب
يو 3 : 16
لانه هكذا احب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الابدية
التواضع صفة من صفات الرب يسوع المسيح في حياته علي الارض . يمشي مع الفقراء والبسطاء ويدخل كل بيت مفتوح لانه متواضع
. ويعلمتأ الكتاب ان نتواضع تحت يد الله القوية فيرفعنا
1تط 5 :6
2- غافر الاثم :-
أخي تخيل نفسك اليوم جاء لك احد الناس وعرض عليك امر مخجل ( الا هو خطية الزنا ) في احد جيرانك
ماذا تفعل الاتاخذ موقف تجاه هذة الشخصية وتقاطع العلاقات . وتحزر بيتك من المعامله معهما
لاننا بشر . لكن الهي والهك كان غاغر الاثم وصافح عن الذنب .
تامل في رحمة يسوع
يوحنا 8 :3-11
وقدم اليه الكتبة والفريسيون امرأة أمسكت في زنا.ولما اقاموها في الوسط
قالوا له يا معلّم هذه المرأة أمسكت وهي تزني في ذات الفعل.
وموسى في الناموس اوصانا ان مثل هذه ترجم.فماذا تقول انت.
قالوا هذا ليجربوه لكي يكون لهم ما يشتكون به عليه.واما يسوع فانحنى الى اسفل وكان يكتب باصبعه على الارض.
ولما استمروا يسألونه انتصب وقال لهم من كان منكم بلا خطية فليرمها اولا بحجر.
ثم انحنى ايضا الى اسفل وكان يكتب على الارض.
واما هم فلما سمعوا وكانت ضمائرهم تبكّتهم خرجوا واحدا فواحدا مبتدئين من الشيوخ الى الآخرين.وبقي يسوع وحده والمرأة واقفة في الوسط.
فلما انتصب يسوع ولم ينظر احدا سوى المرأة قال لها يا امرأة اين هم اولئك المشتكون عليك.أما دانك احد.
فقالت لا احد يا سيد.فقال لها يسوع ولا إنا أدينك.اذهبي ولا تخطئي أيضا
هذا هو يسوع المحب الغافر إلا تاخذة في هذه الأيام ملك علي حياتك ليغفر لك كل خطاياك
3- شافي الامراض :-
من اعمال يسوع علي الارض كان يمد يدة بالشفاء لكل مريض
ابنة يايرس . وغلام قائد المئه . والأبرص . والاعمي . وكثيرين تعامل معهما الرب يسوع
إلا تحتاج إلي عمله الان ليمد يده بالشفاء إلي حياتك أم انك . لا تبالي انك مريض وتحتاج الي علاج من يسوع المولود في مزود . المتجسد علي الأرض ليتمم ارادة الله الأب .لك
أخي وأختي
نحن في هذة الايام نمر بظروف صعبة في العالم .
لكن الكتاب وعدنا
يو16 :33:
قد كلمتكم بهذا ليكون لكم فيّ سلام.في العالم سيكون لكم ضيق.ولكن ثقوا.انا قد غلبت العالم
لاتنظر لامور بعين العالم بل انظر للامور من منظور الرب . ليستريح قلبك وتفهم مشئية الرب لحياتك
وانظر لحياة يسوع علي الارض وتمثل بها .
من غفران وتسامح ومحبة
بقلم القس عادل منصور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق