خدمات منتديات المسيحى

 

 

العهد الجديد (كلمة الله)

الأحد، 21 أغسطس 2011

انتظر الرب

انتظر الرب
الانتظار ليس بالشى الهين في الحياة وإنما الانتظار صعب
لكن عندما تكون مستعد لانتظار من تحب
فيكون الانتظار بلهفه وشوق وحنين ألي لقاء من تحب
احبائي
كلمة الرب تعلمنا عن الانتظار
مز 27 :14
.انتظر الرب
.ليتشدد وليتشجع قلبك وانتظر الرب
في انتظار الرب تشديد وتشجيع لان الرب يسمع  ويستجيب لكل الطلبات
المرفوع آلية من الولادة المنتظرين مجيئه
.انتظر الرب
ليحقق وعدة ليك
يوجد كثيرين ليهم طلبات عند الرب لكن دائما مستعجلين ما طلبوه من الرب وليس عندهم . روح الانتظار للرب في تحقيق وعدة ليهم
حب 2 :3
ان توانت فانتظرها لانها ستاتي اتيانا ولا تتأخر
ونرئ الرب يحقق وعدة لإبرام بعد مدة من الزمن في ولادة اسحق
وكذلك لحنة أم صمؤئيل
أي طلبه طلبتها من الرب لا تستعجل في الإجابة عليها من الرب بل انتظر الرب ليحقق ما طلبت

انتظر الرب
مز40 :1-2
ليسمع صراخك
انتظارا انتظرت الرب فمال اليّ وسمع صراخي
واصعدني من جب الهلاك من طين الحمأة واقام على صخرة رجليّ.ثبت خطواتي
المؤمن الامين دائما ينتظر الرب . لان ألهنا حي وموجود يسمع الصراخ ويستجيب للدعاء


انتظر الرب
مز 37 :7
واصبر له ولا تغر من الذي ينجح في طريقه من الرجل المجري مكايد
العالم ملئ بالشر وابناء الظلمة احكم من ابناءئ النور ولو نظرنا بعيونا المجردة لرينا العالم بكل ما فيه لاينونا كم يئن المؤمنين من ضيق العالم لكن وعد الرب لينا  . انتظر وسوف ترئ عجائب وعظائم . ولا نغر من الأشرار ونجاحاتهم

انتظر الرب
مز 37 :34
واحفظ طريقه فيرفعك لترث الارض.الى انقراض الاشرار تنظر
اعظم شي ان تنظر من وعدك بشي وهو ليس إنسان فيكذب ولا ابن إنسان فيندم والرب وعدنا بالرفعة عندما نحفظ طريقه وننتظره في حياتنا علي الأرض
احبائي
اذا كانت كلمة الرب تخاطب الإنسان بالانتظار ليحقق الرب ما وعد بيه ليكون المجد للرب
فالكلمة تخاطب المؤمنين المستعدين
بان ننتظر الأتي
تي 2 :13
 1 - منتظرين الرجاء المبارك وظهور مجد الله العظيم ومخلّصنا يسوع المسيح

2بط 3 :12
 2 - منتظرين وطالبين سرعة مجيء يوم الرب الذي به تنحل السموات ملتهبة والعناصر محترقة تذوب.

يه 1 :21
 3 - واحفظوا انفسكم في محبة الله منتظرين رحمة ربنا يسوع المسيح للحياة الابدية.
الهي
ساعدني انتظرك في حياتي
وان اعمل مشيئتك وان أحفظ طريقك
وان انتظر إرادتك ليا
أمين
بقلم القس عادل منصور



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق