فلا تقسوا قلوبكم
الرب يريد من كل شعبة الذي حبة
وفداء بدمة علي عود الصليب أن يكون قلبه محب وقلب لحم وقلبه ممتلئ نعمة من الله
ولا يكون قلب قاسي بل قلب يسمع الكلمة ويسمع لصوت الرب ويعمل بما يسمع
فالقلب القاسي لا فأئده منه
عب 3 :8
فَلاَ تُقَسُّوا قُلُوبَكُمْ، كَمَا فِي الإِسْخَاطِ، يَوْمَ التَّجْرِبَةِ فِي الْقَفْرِ
كثيرا ما يحذرنا الكتاب المقدس من أن نقسي قلوبنا. فإن تقسية القلب تعبير معناه أننا لم نعد قادرين على الاتجاه إلى الله لنخلص. وتبدأ تقسية القلب حين نرفض طاعة إرادة الله المعلنة. وقد صار بنو إسرائيل قساة القلوب حين عصوا أمر الله بدخول أرض الموعد
فالرب يريدنا ان نمتلي بالطاعة
فالقلب القاسي لا فأئده منه
عب 3 :8
فَلاَ تُقَسُّوا قُلُوبَكُمْ، كَمَا فِي الإِسْخَاطِ، يَوْمَ التَّجْرِبَةِ فِي الْقَفْرِ
كثيرا ما يحذرنا الكتاب المقدس من أن نقسي قلوبنا. فإن تقسية القلب تعبير معناه أننا لم نعد قادرين على الاتجاه إلى الله لنخلص. وتبدأ تقسية القلب حين نرفض طاعة إرادة الله المعلنة. وقد صار بنو إسرائيل قساة القلوب حين عصوا أمر الله بدخول أرض الموعد
فالرب يريدنا ان نمتلي بالطاعة
والأيمان بكامل قلوبنا
وان نسمع ونعمل ما يأمرنا به ولا نتمسك بقساوة
القلب لكي لاياتي غضب الله علينا بل نتمتع بكل البركات الروحية الممنوحة لنا من
الله وان نتمتع بالراحة التي وعدنا بيه الرب الهنا عندما قال تعالوا الي يا جميع المتعبين وثقلي
الاحمال وانا اريحكم
+ لقد أعطى الله الفرصة لبني إسرائيل لدخول كنعان، لكنهم فشلوا لأنهم لم يثقوا به
+إن نقص الثقة في الله دائما ما يمنعنا من أن ننال أفضل ما لديه.+
+والآن يقدم الله لنا فرصة ثانية لدخول مكان راحته الأخير، كما أنه يهبنا فرصة المجيء إلى المسيح. هوذا الآن وقت الإيمان بالمسيح والدخول إلى مكان راحته أي السلام مع الله. وربما لا يكون الغد وقتا مناسبا. فتعال الان معترفا بضعفك وعدم ايمانك لتقترب من عرش النعمة الإلهية فيكون لك الراحة والسلام الإلهي فلا تؤجل الي الغد لانك لا تعلم ماذا يلد لك الغد
وان نسمع دعوة الرب لنا بالرجوع
يؤ 2 :12
وَلكِنِ الآنَ، يَقُولُ الرَّبُّ، ارْجِعُوا إِلَيَّ بِكُلِّ قُلُوبِكُمْ، وَبِالصَّوْمِ وَالْبُكَاءِ وَالنَّوْحِ.
فهل تقبل الان
صلاة
+ لقد أعطى الله الفرصة لبني إسرائيل لدخول كنعان، لكنهم فشلوا لأنهم لم يثقوا به
+إن نقص الثقة في الله دائما ما يمنعنا من أن ننال أفضل ما لديه.+
+والآن يقدم الله لنا فرصة ثانية لدخول مكان راحته الأخير، كما أنه يهبنا فرصة المجيء إلى المسيح. هوذا الآن وقت الإيمان بالمسيح والدخول إلى مكان راحته أي السلام مع الله. وربما لا يكون الغد وقتا مناسبا. فتعال الان معترفا بضعفك وعدم ايمانك لتقترب من عرش النعمة الإلهية فيكون لك الراحة والسلام الإلهي فلا تؤجل الي الغد لانك لا تعلم ماذا يلد لك الغد
وان نسمع دعوة الرب لنا بالرجوع
يؤ 2 :12
وَلكِنِ الآنَ، يَقُولُ الرَّبُّ، ارْجِعُوا إِلَيَّ بِكُلِّ قُلُوبِكُمْ، وَبِالصَّوْمِ وَالْبُكَاءِ وَالنَّوْحِ.
فهل تقبل الان
صلاة
الهي الحي افتح قلبي وغيرني إلي إنسان
جديد واعطني قلب نقي واعطني ان أكون مطيع لوصاياك
وان أثق في كلامك
أمين
بقلم
بقلم
القس عادل منصور